مطهر يحيى شرف الدِّين تحدثنا في مقالٍ سابق وبإيجاز عن طبيعة الغزو الثقافي الغربي وأهدافه والحرب الناعمة وآثارها وكيف يمكن أن نحصِّنَ أنفسنا وأبناء أمتنا من خلال
وسام الكبسي تحاولُ دويلة الإمارات جاهدة تلميع وجهها القبيح بتصوير مشاركتها في العدوان على اليمن بأنه فقط لتقديم المساعدات وذلك من خلال الفيلم
أم الحسن أبوطالب كثيرةٌ هي الصفعات التي تتلقاها قوى العدوان بعد ما يقارب 7 أعوام من حربها على اليمن وحصارها له أرضاً وإنساناً، تتنوع تلك الصفعات بين
صفاء السلطان بدا كفارسٍ للعرب يتغنى بهِ الكثير، فتارةً تراه في خطاباته يمُدُّ المجاهدين في فلسطين بالجيش العرمرم، وتارةً أُخرى يفتح الحدودَ للجهاد، وتارةً يغلقُ
أصيل نايف حيدان يقولُ اللهُ في كتابه الكريم: “ومِن آياتِهِ أنْ خَلَقَ لَكم مِن أنْفُسِكم أزْواجًا لِتَسْكُنُوا إلَيْها وجَعَلَ بَيْنَكم مَوَدَّةً ورَحْمَةً إنَّ في ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ” صدق الله